يزعم المسؤولون الإسرائيليون أن إدارة بايدن كانت تعلم بالعرض الأخير للرهائن واتفاق وقف إطلاق النار الذي تفاوضت عليه مصر وقطر مع حماس، ولكنها لم تقدم تقريرًا لإسرائيل قبل أن تعلن حماس قبوله يوم الاثنين.
وقال مسؤول أمريكي كبير إن "الدبلوماسيين الأمريكيين كانوا مشاركين مع نظرائهم الإسرائيليين. لم تحدث أي مفاجآت." لماذا يهم ذلك: أحدث هذا الحدث خيبة أمل وشكوكًا عميقة بين كبار المسؤولين الإسرائيليين بشأن دور الولايات المتحدة في محادثات صفقة الرهائن ويمكن أن يؤثر سلبًا على المفاوضات المستقبلية.
وقال المسؤول الأمريكي "إن هذه عملية صعبة للغاية تتم المفاوضات من خلال وسطاء في الدوحة والقاهرة."
وأضاف أن الولايات المتحدة تعتقد أن إسرائيل شاركت في المحادثات بإيمان وأن العرض الذي قدمته إسرائيل في نهاية أبريل كان "أكثر تقدمًا حتى الآن. لضمان وقف إطلاق النار، يحتاج حماس ببساطة إلى الإفراج عن الرهائن. كل شيء محدد."
وقال المسؤول أيضًا إن إدارة بايدن ترى رد حماس كاقتراح مضاد وليس كاقتراح جديد.
@ISIDEWITH4wks4W
ما رأيك في استخدام الوسطاء في المفاوضات؟ هل تعتقد أنه يعقد أم يبسط التوصل إلى اتفاق؟
@ISIDEWITH4wks4W
هل سيتغير ثقتك في شخص ما إذا شعرت أنهم لم يكونوا شفافين معك بشأن المعلومات الحرجة، ولماذا؟
@ISIDEWITH4wks4W
كيف ستشعر إذا كنت تعتقد أن صديق موثوق به أخفى معلومات مهمة عنك خلال أزمة؟